دعاء المسافر.. تعرف على دعاء السفر كما ورد في السُنة

أدعية السفر

  • عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلَّ الله عليه وسلم كان إذا استوى بعيره خارجاَ إلى سفر، كبّر ثلاثاَ، ثم قال: “سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين، وإنا إلى ربنا لمنقلبون، اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى، ومن العمل ما ترضى، اللهم هوّن علينا سفرنا هذا واطو عنّا بعده، اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إنا نعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنظر، وسوء المنقلب في المال والأهل”.
  • “من نزل منزلاً، ثم قال: أعوذ بكلمات الله التامة من شر ما خلق، لم يضرّه شيء حتى يرتحل من منزلة ذلك”.
  • (أستودع ُ الله دينك وأمانتك، وخواتيم عملك زودك الله التقوى، وغفر ذنبك، ويسر لك الخير حيث ما كنت).
  • (اللهم نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى ومن العمل ما ترضى).
  • (اللهم هون علينا سفرنا هذا واطو عنا بعده، اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل).
  • قال الألباني: حسن- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «ثَلَاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ لَا شَكَّ فِيهِنَّ: دَعْوَةُ المَظْلُومِ، وَدَعْوَةُ المُسَافِرِ، وَدَعْوَةُ الوَالِدِ عَلَى وَلَدِهِ».
  • (أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه).

دعاء للفرج من الهم والحزن وتيسير الأمور وقضاء الحوائج

  • (اللهم إنّي عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك، ماضٍ في حكمك، عدلٌ فيّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سمّيت به نفسك أو أنزلته في كتابك، أو علّمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي).
  • (لا إله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير).
  • (اللهم إني أعوذ بك من الهمّ والحزن، والعجز، والكسل، والبخل، والجبن، وضلع الدين وغلبة الرجال).
  • (اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك على وأبوء بذنبي، فاغفر لي فإنّه لا يغفر الذنوب إلا أنت).
  • (أعوذُ بالله وقُدْرَتِهِ من شَرِّ مَا أَجِدُ واُحَاذِرُ) 7 مرات.
  • (أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق) 3 مرات.

دعاء السفر للمسافر كما ورد في السُنة بحصن المسلم

  • (الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر).
  • (سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ * وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ).
  • عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على بعيره خارجًا إلى سفر (كبر ثلاثًا)، ثم قال: ((سبحان الذي سخَّر لنا هذا وما كنا له مقرنين، وإنا إلى ربنا لمنقلبون، اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى، ومن العمل ما ترضى، اللهم هوِّن علينا سفرنا هذا، واطوِ عنا بُعده، اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من وَعْثاء السفر، وكآبة المنظر، وسوء المنقلب في المال والأهل))، وإذا رجع قالهن وزاد فيهن: ((آيبون تائبون عابدون، لربنا حامدون))؛ رواه مسلم.

بواسطة: Israa Mohamed

مقالات ذات صلة

اضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *