كلام رومانسي لحبيبتي
الحب من أجمل الجوانب التي تمر على حياة الشخص، حيث يفتح آفاق جديدة في حياتنا، ويفتح أنفسنا على الحياة، فالمحب يرى نفسه شاعراً، يرى نفسه معبّراً عن جميع مشاعره، ولقد أفرد الشعراء الخواطر والكلمات والعبارات العذبة، وسنعرض هذه الخواطر والعبارات تحت عنوان كلام رومانس لحبيبتي من خلال النقاط التالية:
- جمالك يا حبيبتي علمني كيف أختار الجمال، وكيف أسبح في بحر طويل، وكيف أتسلل إلى بيوت الحمام، ولكنني لا ألوم شعري بكحيل عينيكِ، ونحل خصركِ، ولكنّني أكتفي بجمالكِ، وسكوتي وعذابي، ولا داعي أن تغضبي مني لأني لم أقل شعراً كافياً في جمالك.
- جمالك يا سيدتي علمني كيف أتحاور مع النجوم، والقمر، وكيف أنشد قصائدي على العشاق، أنا لا أمثل دور الفنان، أو العشيق أنا لا أقول بأني أحبكِ بجنون.
- مهمتي الأولى أن أسعدك، ومهمتي الثانية أن أدلك، ومهمتي الثالثة أن أسهر على راحتك، ومهمتي الرابعة أن أبدد غيوم حياتك، وأروع مهامي أن أحبك ثمّ أحبك ثمّ أحبك يا حبيبتي.
- اشتياقي لكِ يقتلني، وولهي عليكِ يميتني، كل ذرة في كياني، وكل قطرة من دمي، وكل نبضة من نبضاتِ قلبي تصرخ باسمكِ، وتناديكي يا حبيبتي.
- حبيبتي إنّني أعيش في فلك حبك، وأسكن شغاف قلبك، فأحاول جاهداً ما استطعت أن أسعد قلب من استحليت، لأني بسعادته أسعد، وبشقائه اتعذب.
- حبيبتي لو حاولت أن أصف لكِ ما بقلبي من حب لنفذت جميع أوراق العالم، فيا حبيبتي أنتِ بالنسبة لي كل شيء في حياتي، أنتِ عمري ومستقبلي وحاضري وأحلامي، فأنا وأنتِ يا حبيبتي جسدان في روح واحدة، وثقي ثقة تامة أنّني لا أستطيع مخاصمتك أو الابتعاد عنك، أتعلمين لماذا؟ لأنّكِ نفسي، ومن يستطيع أن يستغني عن نفسه، أني آمل أن يكون حبك لي بنفس اسمك صافياً طاهراً يستلهم الصفاء من وجهك الوضاء.
- إني لأتمنى أن أكون من المحظوظين في هذه الدنيا كي أستظل بحبك، وأنعم بكرمك، فيا حبيبتي لا تبخلي علي بالسعادة، فسعادتي ملك يديك، فابعثي لي بسعادتي، فلا تحرميني من حنانك، واعلمي أني أنتظر جوابك على أحر من الجمر، ففي قلبي أحاسيس ومشاعر تضطرب كلما رأيتكِ، فكأني أريد أن أختفي من هذه الدنيا، واندمج في روحك، لأنّ نفسي تواقة إليكِ، مولعة بكِ فأصبحت لا أستطيع أن أستغني عنكِ فرفقاً بي، بيديك سعادتي.
- حياتي أريد أن أصرخ في وجه هذا العالم كي يخترعوا لنا أجمل اسم في قلبي، لأني أرى كلمة أحبكِ قليلة في حقك، وتعبر عن شيء قليل ممّا في قلبي، فاسمحي لي بأن أخبركِ بأني لا أحبك، لأني أرى في تلك الكلمة إنقاصاً لما أحمل لك من غرام وعشق فأنتِ لي روحي وحياتي وأملي.
- كم أعشقُ تلك النظرات الصامِتة التي تُشرق كالشمسِ من عينيكِ، فتذوب ملامِحَ وجهي بين ثنايا جفونكِ الغائرة، أعشقُ فيكِ كل شيء، عفويتك، وغيرتك، وقسوتك، ورقّتك، وبسمتك، ودمعتك، وصمتك، حتّى طريقة جِلستك أعشقها، طريقةُ مشيتكِ اعشقها، وكل ما أكرههُ هو مفارقتك، أعشقُ حروف اسمكِ تحت أسنّة أقلامي، وأغارُ عليكِ من نفسي إن قبّلتُكِ في أحلامي، أغارُ على تلك الخدودِ الورديّة التي لطالما غارت منها ورود الربيع، فقلبي دونكِ عقيمٌ لا ينجبُ حبّاً لأحد، ومشاعري دونكِ ملساء لا تنبت إلّا الشوك والأسى، وأنا دونكِ بلا حياة.
- دعيني أحبك وأخترق مدار سماك يا أروع ما رأت عيني، يا ملكة نورها غطاء السماء، دعيني أحبك يا أميرة سكنت شريان قلبي، دعيني أحترق بنار هواك، دعيني أحبك فأنا مشتاق للحب أحتاج لعشقك يهتز إليه القلب، دعيني أسجل معاهدة بأني لكِ، وأنتِ لي ويشهد عليها كل المحبين، والعالم أجمعين.
- أنتِ الجمال الناطق تجذبين كل عاشق، أنتِ البريق الآتي من السماء، أنتِ أجمل النساء وأجمل الأسماء، أنتِ من جعلني أرحل إلى الليل دون جواز سفر، حتى نسيت اسمي، وعنواني وضوء النهار.
- أنتِ يا من لقاؤك يستحق الانتظار، أنتِ يا من قلبك يعشق بقلبي أن يلعب لعبة الأقدار، يا من عشقت كتاباتك التي ببالي ليلاً ونهار، قولي لي كيف سأنسى ذلك الاحتضار حين تفارقيني وحين تتركيني، كما يفعل الكبار بالصغار.
- أنتِ يا من أعطيتي لقلبي شوقاً لا يملك أن يختار، غير أن يأتيك مشتاقاً لكلامك، ولهمس قلبك، وروحك التي لا تبالي بقلبي، فتفعل ما تشاء وتختار.
- أنتِ يا من نسيت معك الحياة، ونسيتيني أصحابي وهمومي، وشؤون الدنيا والأسفار، أنتِ يا من أسكنتك عيني، وقلبي، وعقلي وروحي، إنّني أكاد أن أكون أسعد مخلوق في هذه الدنيا وأفضلهم حظاً؛ فأنتِ يا حياتي حياتي، أنتِ التي أحببتني بصدق إحساس ووهبتني روحك.
- إليكِ أيتها الفتاة التي ملكت قلبي وأسرت فؤادي وتحكمت في أحاسيسي ومشاعري، إليكِ حبيبتي أبعث باقات من زهور العمر محملة بعطر المحبة، حبيبتي لقد عرفت أنّ للحب لذة وللحياة معنى وذلك عندما أحببتك، لقد نما حبك بداخلي حتى تملكني فصرت أسيراً في ذلك الحب.
- أحبك بكل ما تحمله هذه الكلمه من معنى أحبك بكل إحساس يتلهف لرؤيتك أحبك بكل شوق واشتياق لسماع صوتك أحبك بكل ما فيها من نغمات موسيقية أحبك بكل ما تخبئها هذه الكلمه من عناء أقولها لك وحدك ولا أريد سماعها من أحد غيرك فمهما قيلت لم أحس بها مثلما أحسست بها معك فأنت الحب والإحساس يا من أعطى حبك معنى لحياتي
- حبيبتي الغالية لقد فكرت بأن أهديك عمري واكتشفت بأنه ملكك، فأردت أن أهديك قلبي فوجدته بيتك، أما عيناي فأعذرني فهي الطريق إلى أملي برؤيتك، لكني سأهديك ما يعجز عنه أغلب البشر الوفاء وكل الوفاء فقط لك.
- أحبّها، وحنيني يزداد لها، عشقتها، وقلبّي يتألّم لرؤيّة دمعها، أفهمها، حين أرى في عينها، كم تمنيت ضمّها، كم عشقت الابتسامة من فمها، والضّحكة في نبرات صوتها، لا بل الرائحة من عطرها، سألتها، كم تشتاقي لي؟ فأجابت: كاشتياق الغيوم لمطرها، اشتياق الحمّامة لعشّها، اشتياق الأم لولدها، اشتياق الليلة لنهارها، اشتياق الزّهرة لرحيقها؛ بل اشتياق العين لكحلها، اشتياق قصيدة الحبّ لمتيّمها، بل اشتياق الغنوة للحنّها، قلت لها: كل هذا اشتياق، قالت: لا، بل أكثر فأكثر، فأنت وحدك حبيبتي في الدنيا كلّها، فرحت أتغنّى بسحرّها، أغزل كلام الهوى بعشقّها، ومن أشعار الهوى أسمعها، لا بل لأجلّها أنا حفظتها، فاحترت بم أوصفها، قلبي؟ لا فسوف أظلمها، حبّي؟ ملكتي؟ صغيرتي؟ فكلّ هذا لا يكفي لها فأنّا في الحب أعبدها، فروح روحي أسكنتها، ومعبودتي في الحب جعلتها، فيا طيور الحب اوصلوا لها، سلامي، حبّي، وبأنّي أنتظرها، يا كل العالم احكوا لها، عشقي، وهيامي، وكم اشتقت لقلبّها.
- حبيبتي الغالية الحب لغيرك حرام والبسمة لغيرك إجرام كتبت أبيات الغرام لك أنت، فحبك في قلبي وسام فأنا بغربة الساعة أحببتك و بدمعة الغيمه أحببتك بهزة رموشك أحببتك بكل حواس الحب قد أحببتك وما زلت أحبك
- للوفاء طريقاً لا يسلكه إلّا من أحبك بصدق وإخلاصي ليتك تفهم شعوري وإحساسي وليتني أعيش بوسط إحساسك ما رأيك أن أسكنك بوسط أنفاسي أنا قلبك وروحك أنا أنفاسك ما رأيك أن أعبر مواني الشوق وارسي بشواطىء المحبة عندك أنت وحدك.
- لو كنت أملك أن أهديك عيني لوضعتها بين يديك..لو كنت أملك أن أهديك قلبي لنزعته من صدري وقدمته إليك..لو كنت أملك أن أهديك عمري لسجلت أيامي باسمك.. لكن لا أملك سوى الكلمات الكثيرة من صادق التعبيرات فلتكن هي هديتي إليك حبيبتي الغالية.
- كم عشقتُ الحزن في غيابكِ، وكم عشقتُ الحبّ في جواركِ، فلا تجعليني عاشقاً للأحزان، بل عاشقكِ لحدّ الطرفْ، عاشقٌ يَعزفُ دنْدنْة بقيثارة الأحرفِ ..أحلى أشجان، ليطربكِ نشواً ومغنىً، عاشقٌ أتى على مهْبّ النّسيمِ كعطرِ اللّيل، ليدفئكِ همساً ونبضاً، وهزجاً، عاشقٌ أنتشي كحبّات المطر فوق غزل شعركِ، ليرويكِ عسلاً مصفىً.
- وتسأليني عن سيرتي الذاتية .. فبماذا أجيب غير أني يوم قابلتك كان مولدي الجديد … أصبحتي صورتك في مخيلتي ليلاً نهاراً .. في عملي وفي راحتي .. في كلامي وفي صمتي .. في فرحتي و في أشجاني .. أصبحت تجري في عروقي .. همسات صوتك في أذني .. بريق عينيك هو الضوء الذي يجذبني .. ضوء إبتسامتك يداوي أحزاني .. كلماتك لي تطيب جروحي .. شوقـي لك يكسر ملل حياتي .. فماذا أكتب في سيرتي الذاتية .. أنت بها في كل الكلمات و العبارات .. حتى حروف اسمي أصبحت نغم حياتي منذ دخلتيها .. فهل تمكثي فيها أم تغادرها راحلة تاركة سيرتي الذاتية بلا هوية .. لأنك أنت هويتي.
- إلى الإنسانة التي أحببتّهُا حبّاً لا يوصف، إلى من تربّعت في قلبي، وجعلت حبَّها وساماً على صدري، إلى من يعيش ليلي ونهاري، إلى أميرتي و فتاة أحلامي، إلى من نقَشتها الأقدار في قلبي، وحفرت اسمَهُا في عقلي وعروقي، إلى التي تهواها الرّوح والجسد، وإليها تركُن الآهات والوِئام، إلى من قضيت معهُا أسعد لحظات حياتي، إليكِ، يا من تغار منها الشّمس، والقمر، وكلّ البشر، إليكِ يا أغلى من عمري أهديكِ قلبي، وحُبّي، وعمري، لقد أصبحتِ كلَّ شيءٍ في حياتي، أنت دمعتي، وبسمة حياتي، أنتِ نبض قلبي، وأحلامي، وآمالي، أنتِ حبّيبتي الأوّلى، والأخيرة.
- لأجلّك أطرح العالم جانباً، فقلبي لن يضمّ إلا حبّكِ، وصدري لن يضمّ إلا شوقكِ وحنانكِ، أقسم أنّني لا ولن أقدر على أن أحسّ إذا كانت الحياة خاليّةً منك، يا من تعانقني بشوقهِا وحنانهِا، يا من تهّدهِد صرخات قلبي، واشتياقي بالشّوق، والأملِ، والحنانِ.
- كم أعشقُ تلك النظرات الصامِتة التي تُشرق كالشمسِ من عينيكِ، فتذوب ملامِحَ وجهي بين ثنايا جفونكِ الغائرة، أعشقُ فيكِ كل شيء؛ عفويّتك، غيرتك، قسوتك، رقّتك، بسمتك، دمعتك، صمتك؛ حتّى طريقة جِلستك أعشقّها، طريقةُ مشيتُكِ أعشقها، وكل ما أكرههُ هو مفارقتك، أعشقُ حروف اسمُكِ تحت أسنّة أقلامي، وأغارُ عليكِ من نفسي إن قبّلتُكِ في أحلامي، أغارُ على تلك الخدودِ الورديّة التي لطالما غارت منها ورود الربيع، فقلبي بدونكِ عقيمٌ لا يُنجبُ حُبّاً لأحد، ومشاعري بدونكِ ملساءٌ لا تُنبتُ إلا الشوك والأسى، وأنا بدونكِ بلا حياة.
- لو تعلمين كم أحبّك، وكم أغار عليك، أغار عليك من أحلامي، من لهفتي، وإشتياقي، ومن خفقات قلبي، أغار عليك من لحظة صمت بيننا قد تبعدك بأفكارك عنّي، أغار عليك من لفتةِ نداء قد تبعد عينيك عن عيني، أغار عليك من كلّ كلمة قد تقولينها، إذا لم أكون أنا حروفها، وأبجديّتها، أغار عليك من أصابع النّاس، إذا التقت بأصابعك في سلامٍ عابر، أغار عليك من فكرةِ تخطر ببالك، من حلمٍ لا أكون أنا فيه، أغار عليك؛ لأنّي أحبّك، وأحبّك، وأحبّك.
- إني خيّرتك فاختاري ما بين الموت على صدري، أو فوق دفاتر أشعاري، اختاري الحبّ أو اللاحبذ؛ فجبنٌ ألّا تختاري، لا توجد منطقةٌ وسطى ما بين الجنّة والنّار، ارمي أوراقك كاملةً؛ وسأرضى عن أيّ قرار، قولي، انفعلي، انفجري، لا تقفي مثل المسمار، لا يمكن أن أبقى أبداً كالقشّة تحت الأمطار، اختاري قدراً بين اثنين، وما أعنفها أقداري، مرهقةٌ أنت، وخائفةٌ، وطويلٌ جداً مشواري، غوصي في البحر، أو ابتعدي، لا بحرٌ من غير دوار، الحبّ؛ مواجهةٌ كبرى، إبحارٌ ضد التيار، صلبٌ، وعذابٌ، ودموعٌ، ورحيلٌ بين الأقمار، يقتلني جبنك يا امرأةً، تتسلّى من خلف ستار، إنّي لا أؤمن في حبٍ لا يحمل نَزَقَ الثوار، لا يكسر كل الأسوار، لا يضرب مثل الإعصار، آهٍ لو حبك يبلّعني، يقلعني مثل الإعصار، إنّي خيّرتك فاختاري ما بين الموت على صدري، أو فوق دفاتر أشعاري، لا توجد منطقةٌ وسطى ما بين الجنّة والنّار.
كانت تلك العبارات الرقيقة والخواطر الرومانسية تعبر عن مكنونات المشاعر الصافية للحب والصفاء، وقد عرضناها في النقاط السابقة.
بواسطة: Asmaa Majeed
اضف تعليق