- دعاء للشفاء لابني المريض
- اللهم الطف بابني المريض وارفع عنه الآلام والاسقام
- المشاعر التي ترافق الام اثناء مرض ابنها
دعاء للشفاء لابني المريض
اللهم يا شافي يا عافي يا رحيم:
أذهب البأس ربّ النّاس بيدك الشّفاء – أنتَ الشافي لا شفاء إلا شفاؤُك، شفاءً لا يُغادِر سقَمًا.
اللهمّ اشفهِ شفاءً لا يغادر سقماً، واجعل صحته وعافيته من عندك يا أكرم الأكرمين.
اللهمّ ارفع عنه البلاء والضّرّ، واملأ جسده بالصّحة والعافية.
اللهمّ إنّه عبدك وابن عبدك، أسلم وجهه إليك ورجى رحمتك، فأشفِه من كلّ داء، وعافه من كلّ بلاء.
اللهمّ اجعله من عبادك الصّالحين، وارزقه الشّفاء العاجل، واجعل جسده سليماً وعقله سليماً.
اللهمّ يا من لا يُردّ سؤاله، ولا يُخيب رجاءه، نسألك أن تُشفِي ابننا من كلّ مكروه، وأن تُعافيه من كلّ بلاء.
اللهمّ يا مُجيب الدّعوات، ندعوك بقلبٍ خاشعٍ ونفسٍ مُتضرّعةٍ أن تُشفِي ابننا وتُعافيه.
اللهمّ آمين.
بالإضافة إلى الدعاء، إليك بعض النصائح التي قد تساعد في شفاء ابنك:
- اصطحب ابنك إلى الطبيب لتلقي العلاج المناسب.
- اعطِ ابنك الأدوية التي وصفها الطبيب في الوقت المحدد.
- اتبع تعليمات الطبيب بدقة.
- احرص على راحة ابنك وتوفير بيئة مناسبة له للراحة.
- قدم لابنك طعامًا صحيًا ومغذيًا.
- شجّع ابنك على ممارسة الرياضة الخفيفة.
- تواصل مع ابنك وعبّر له عن حبّك ودعمك.
لا تنسَ أن الدعاء هو سلاح المؤمن، وأن الله سبحانه وتعالى هو الشافي المعافي.
أتمنى لابنك الشفاء العاجل.
اللهم الطف بابني المريض وارفع عنه الآلام والاسقام
آمين يا رب العالمين.
اللهمّ يا لطيفًا بعباده، يا من تُحبّ العفو والتجاوز، نسألك أن تُلطف بعبيدك ابننا، وأن تُرفع عنه الآلام والأمراض.
اللهمّ اشفِ ابننا شفاءً لا يغادر سقماً، واجعل صحته وعافيته من عندك يا أكرم الأكرمين.
اللهمّ إنّه عبدك وابن عبدك، أسلم وجهه إليك ورجى رحمتك، فأشفِه من كلّ داء، وعافه من كلّ بلاء.
اللهمّ اجعله من عبادك الصّالحين، وارزقه الشّفاء العاجل، واجعل جسده سليماً وعقله سليماً.
اللهمّ يا من لا يُردّ سؤاله، ولا يُخيب رجاءه، نسألك أن تُشفِي ابننا وتُعافيه.
اللهمّ آمين.
لا تنسَ أن الدعاء هو سلاح المؤمن، وأن الله سبحانه وتعالى هو الشافي المعافي.
أتمنى لابنك الشفاء العاجل.
المشاعر التي ترافق الام اثناء مرض ابنها
تمر الأم بالعديد من المشاعر المُتضاربة أثناء مرض ابنها، تشمل:
1. القلق والخوف:
- من أهم المشاعر التي تسيطر على الأم هي القلق على صحة ابنها ومستقبله، والخوف من تدهور حالته الصحية.
- قد تشعر الأم بالخوف من عدم قدرتها على مساعدة ابنها أو تخفيف آلامه.
2. الحزن والأسى:
- تشعر الأم بالحزن الشديد لرؤية ابنها مريضًا، خاصةً إذا كان مرضه خطيرًا أو مُزمنًا.
- قد تشعر الأم بالأسى على ما يعانيه ابنها من ألم ومعاناة.
3. الغضب:
- قد تشعر الأم بالغضب من نفسها لشعورها بالعجز وعدم القدرة على شفاء ابنها.
- قد تُوجه الأم غضبها نحو الآخرين، مثل الأطباء أو الممرضين، إذا شعرت أنهم لا يقدمون لابنها الرعاية الكافية.
4. الشعور بالذنب:
- قد تشعر الأم بالذنب لاعتقادها أنها السبب في مرض ابنها، خاصةً إذا كان مرضه ناتجًا عن حادث أو إهمال من جانبها.
- قد تشعر الأم بالذنب لعدم قدرتها على توفير كل ما يحتاجه ابنها من رعاية واهتمام.
5. الشعور بالوحدة:
- قد تشعر الأم بالوحدة والعزلة، خاصةً إذا كانت تُواجه مرض ابنها بمفردها دون دعم من زوجها أو عائلتها.
- قد تشعر الأم بالوحدة لأنها لا تفهم مشاعرها ولا تعرف كيفية التعامل معها.
6. الشعور بالمسؤولية:
- تشعر الأم بمسؤولية كبيرة تجاه ابنها، خاصةً إذا كان مريضًا بشكلٍ خطير.
- تسعى الأم لتوفير كل ما يحتاجه ابنها من رعاية واهتمام، حتى لو كان ذلك على حساب صحتها وراحتها.
7. الشعور بالأمل:
- على الرغم من المشاعر السلبية التي قد تُرافق الأم أثناء مرض ابنها، إلا أنها تُحافظ على شعلة الأمل في شفائه.
- تُؤمن الأم بأن ابنها سيتعافى من مرضه، وتُواصل السعي لتوفير كل ما يُساعده على الشفاء.
8. الشعور بالامتنان:
- تشعر الأم بالامتنان لله سبحانه وتعالى على نعمه، خاصةً نعمة الصحة.
- تشعر الأم بالامتنان للأشخاص الذين يُقدمون لها الدعم والمساعدة خلال مرض ابنها.
من المهم أن تُدرك الأم أن مشاعرها طبيعية، وأنها ليست وحدها في هذه التجربة الصعبة.
يُمكن للأم أن تُواجه مشاعرها من خلال:
- التحدث مع زوجها أو عائلتها أو أصدقائها.
- الاستعانة بمختصّ في الصحة النفسية.
- الانضمام إلى مجموعات دعم للأمهات اللواتي يُواجهن نفس المشكلة.
يُمكن للأم أيضًا أن تُحافظ على صحتها النفسية من خلال:
- الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم.
- تناول الطعام الصحي.
- ممارسة الرياضة بانتظام.
- تخصيص وقتٍ لنفسها للراحة والاسترخاء.
مع الصبر والدعم، ستتمكن الأم من تجاوز هذه الفترة الصعبة في حياتها.
بواسطة: Mona Fakhro
اضف تعليق