25 رسالة يمكنك إرسالها لمن تحب

رسائل حب

إن الحب من الأمور التي تجعلنا سعداء في الحياة، إننا دائماً ما نحتاج إلى الحب في حياتنا، خاصة إذا كنا نعيش في هذه الدنيا نبحث عنه طويلاً وعن الشعور الرائع الذي ينتابنا دائماً عندما نحب، في هذا المقال نعيش دقائق ممتعة مع رسائل حب اخترناها لكم لكي تقوموا بإرسالها لكل من تحبونهم وذلك من خلال عرضها في النقاط التالية:

  • أفتقد نفسي، أبحث عنها فلا أجدها أمدّ لنفسي يداي فلا تلمسني، أنادي عليها فلا تسمعني، أقول لها متى تأتيني وتسعدني نعم أنت نفسي يا أيها البعيد عني، فيا موجي ولم يبق سوانا أليس الحزن في عيني تراه فكُن لي خير سند وبلغ عني الأحبة سلامي واشتياقي.
  • وربُّ السّماوات والأرض، لم تكن شيئاً عابراً في حياتي، فلو كنت في حياتي شيئاً عابراً، ما همّني فرحك، ولا راعني حُزنك، ولا أوصيتُ ربّي والدنيا بك خيراً، لو كنتَ في حياتي شيئاً عابراً، ما حدّثتُكَ عن الغائب، ولا سرّ الغائب، ولا جرح الغائب، ولا انتظار الغائب، لو كنتَ في حياتي شيئاً عابراً، لقفزت من السفينة مع رفاقي، واستعرضت أجنحتي في الطيران، وخلّفتك وحيداً كالمدن المهجورة، كالأوطان الموبوءة، لم تكُن شيئاً عابراً في حياتي، ولن تكون شيئاً عابراً.
  • حبيبتي أعشـق اسمك، أعشق همسك، أعشق كـل شيء فيك، أحبك ويسـتـحـيـل أن أنـساك، أغرق في سحر عينيك، أموت شوقاً لـرؤيـاك، فـهذا مـا صنعـتـه يداك، بجنون أحببتني حبيبتي، و بجنون أهواك، أَعلَنت للَعاشَقين أني حين أحببتك، زرَعت لَكي في قلبي نبضاً يزيد عن نبضي ينطق أربع حروف، هي أحبك.
  • أخبرهم أني أحبك، لا بل أعشقك، لا بلِ أتنفسك، أخبرهم أنك روحي، وقلبي، وحياتي، وعشقي، لا بل أكثر، أخبرهم أنّك مختلف، أنك أكسجيني، أنك تعيش بداخلي، أخبرهم أنك روح استــوطنــت كياني، أنني أختنق عندما تبتعد عـني، أنني أحتاجك بشدة دائماً، أفتقدك بسرعة، أن يومي دونك كأنه لم يكن، أخبرهم أنّ عيني لم تعشــق يوماً غيرك.
  • إلى الإنسانة التي أحببتها حباً لا يوصف، إلى من تربعت في قلبي، وجعلت حبها وساماً على صدري، إلى من يعيش ليلي ونهاري، إلى فتاة أحلامي، إلى من نقشته الأقدار في قلبي، وحفرت اسمها في عقلي، وعروقي، إلى التي تهواه الروح والجسد، وإليها تركن الآهات، والوئام، إلى من قضيت معها أسعد لحظات حياتي، إليكِ يا من تغار منها الشمس، والقمر، وكل البشر، إليكِ يا أغلى من عمري، أهديكِ قلبي وحبي وعمري، لقد أصبحتِ كل شيء في حياتي.
  • يا حبيبي، أيعقل أن تفرقنا المسافات، وتجمعنا الآهات، يا من ملكت قلبي ومُهجتي، يا من عشقتك وملكت دنيتي، حبيبي، عندما أنام، أحلم أنني أراك بالواقع، وعندما أصحو، أتمنى ان أراك ثانية في أحلامي.
  • كم هي صعبة تلك الليالي، التي أحاول أن أصل فيها إليك، أصل إلى شرايينك، إلى قلبك، كم هي شاقة تلك الليالي، كم هي صعبة تلك اللحظات التي أبحث فيها عن صدرك ليضم رأسي، حبيبي، الشوق إليك يقتلني، دائماً أنت في أفكاري، وفي ليلي ونهاري، صورتك، محفورة بين جفوني، وهي نور عيوني، عيناك تنادي لعينيّ، يداك تحتضن يديّ، همساتك تطرب أُذنيّ.
  • كَم أشتهي أن يَعتري حِبر قلمي مِنك أواري لهفتي تَحت غطاء أحرفي.. فتحلق بي.. نحوك.. على كتف غيابك وشمتُ حضوري عطرك الذي نسيته على جسدي بذات عناق شطرني إلى اثنتين فكيف أتمكن من الإفلات وأصابعك مغروسة في كلي
  • كتبت أحبك فوق جدار القمر أحبك جداً كما لم يحببك يوماً بشر ألم تقرئيها بخطّ يدي فوق سور القمر وفوق كراسي الحديقة فوق جذوع الشجر يا آخر امرأةٍ تحاول أن تسد طريق مجدي جدران بيتك من زجاجٍ فاحذري أن تستبدي
  • سيَّدتي في هذا الدفتر تجدينَ ألوفَ الكلماتِ الأبيضَ منها والأحمَر الأزرقَ منها والأصفَر لكنَّكِ يا قمري الأخضَر أحلى من كلَّ الكلماتِ أكبرُ من كُلَّ الكلماتِ
  • أحببت البحر. لأن فيه عمق حبك أحببت الجبل. لأن فيه من شموخك أحببت الشمس. لأن فيها من شروقك أحببت القمر لأن فيه من نورك أحببت الحياة لأنها مزجت روحي بروحك
  • إليك يا من إحتوتك العيون إليك يا من أعيش لأجله إليك يا من طيفك يلاحقني إليك يا من أرى صورتك في كل مكان
  • أروع ما قد يكون في العمر (حب) ولكن الأروع ! أن يزهو بالوفاء وأروع ما في القلب (نبضات) ولكن الأروع أن ينبض بالدعاء فيا رب في هذا الوقت أسعده وبما يرضيك أشغله وبأعلى جناتك أسكنه وبما فيها من نعيم متعه
  • لست أدري كيف؟ ولا أين؟ فقط أشعر بقلبي ينبض سريعاً حين أسمع صوتك وتضيع مفرداتي حين أخاطبك أشعر أن صوتي يحبس داخل “متاهات الصمت” لا يدري أي نبره بها يحدثك أعذرني أنا هكذا أحبك ولا أعلم كيف أبرر.. ! فهو شعور ممزوج بين “بهجة حضورك” واشتياقات غيابك إحساس مترنح بين الاحتياج إلى لقياك والتخوف من ابتعادك اعذرني هكذا أنا أحبك إحساس عميق أركانه ثابتة قواعده راسخة يجعلني أهيم بك وبك فقط
  • حياتي ومهجة قلبي، حبيبتي الغالية، يا من جعلتها تحكم قلبي، وتتأمر على فؤادي، أتعلمين أنني زرعت حبنا الطاهر ورويته بماء الإخلاص، وشمس الوفاء، أتعلمين أن حبي في بداية نشأته، فيا عزيزتي، لا تقتلي تلك الريحانة التي تعطر حبنا، لا تحاولي اجتثاث عروق المحبة التي بيننا، لا تطيلي في هجرك، فأنا أريد أن ترافقيني في كل حياتي، أريد أن أجعلك أمامي، وأجعل شعاع وجهك نوراً لظلمات حياتي، وعيناكِ أنيس وحدتي.
  • حبيبتي وملاكي الطاهر، إنني أسعد مخلوق في هذه الدنيا وأفضلهم حظاً، فأنتِ يا حياتي حياتي أنتِ التي أحببتني بصدق إحساس ووهبتني روحك، إني يا حبيبتي كنت قبل أن أحبك مخلوقاً ساذجاً لا يحلم بأدنى شيء، يقضي يومه على أي حال كان، والآن أصبحت غير ذلك الإنسان الماضي، الآن أحبك، أنا أحمل بداخلي حباً يجعلني أسير إلى الأمام برغبة مجنونة تدفعني إلى تحقيق المستحيل.
  • حبيبتي إنني أعيش في فلك حبك وأسكن شغاف قلبك، فأحاول جاهداً ما استطعت أن أسعد قلب من استحليت، لأنني بسعادته أسعد وبشقائه، أتعذب حبيبتي إن في قلبي أحاسيس ومشاعر تضطرب كلما رأيتك، فكأني أريد أن أختفي من هذه الدنيا، وأندمج في روحك، لأن نفسي تواقة إليك، مولعة بك فأصبحت لا أستطيع أن أستغني عنك فرفقاً بي، بيديكِ سعادتي حبيبتي إليك أسطر أحرف الحب من دماء القلب، حبيبتي أنتِ التي فجرت في كل طاقات الإبداع فأصبحت بكِ مبدعاً ومن أجلك أُبدع، حبيبتي لقد حققت كل ما أصبو إليه فاجتزت الصعاب ووصلت إلى المستحيل وذلك بدافع حبك بعد توفيق الله.
  • لو سطرت لك أجمل الكلمات وأعذبها لن أوفيك حقكِ، إني أحمل في قلبي تصور كل إنسان، فلو استجمع شاعر قريحته وكاتب إلهامه لوصف حبي لأبدو عجزهم، حبيبتي قد كنت أسمع قبل أن أحبكِ بأن الحب عذاب ولوعة وحرمان فكنت أخافه وبعد أن أحببتك تمنيت لو يجمع عذاب المحبين ويصبح من نصيبي بشرط أن تكوني بجانبي، حياتي أريد أن أصرخ في وجه علماء العالم هذا العالم كي يخترعوا لما أحمل في قلبي اسماً، لأني أرى كلمة أحبك قليلة في حقك وتعبر عن شيء قليل مما في قلبي فاسمحي لي بأن أخبرك بأني لا أحبك لأني أرى في تلك الكلمة إنقاصاً لما أحمل لك من غرام وعشق فأنت لي روحي وحياتي وأملي.
  • أحببتك حتّى الحب توقف عند عينيكِ، أحببتك حتى نطقت كل قطرة من دمي بأنّي أعشقك، أحببتك حتّى ذرفت العين دموع الخوف إذا فكّرت في بعدك، أحببتك حتّى نسيت كل حياتي، وأصبحت أنتَ حياتي.
  • أحبّكِ كم تمنيت أن أقولها، كم تمنيت أن تشعري بها، ليتني أستطيع أن أكتبها، وعلى جدران قلبكِ أحفرها، ليت إحساسي حِبرٌ، وسماؤك ورقٌ، وعلى قمرك أرسمها، أحبك كم تمنيت أن يكون حبّي وردة تستيقظين على عطرها، كم تمنيت أن يكون حبّي ضمّة تغفين بين أحضانها، كم تمنيت أن يكون حبّي قصّة يهيم حلمكِ بها، أحبّك لو كان القلب ينطق لنطق باسمك، لو كانت العين تنطق لنطقت برسمك، لو كانت اليد تنطق لنطقت بأمان لمسك، ولكن ليس لي إلا شفاه لا تستطيع سوى أن تقول أحبّك.
  • وعدتك ألّا أحبك، يا للحماقة ماذا بنفسي فعلت، لقد كنت أكذب من شدة الصدق والحمد لله أني كذبت، وعدتك ألّا أكون هنا بعد خمس دقائق ولكن إلى أين أذهب؟ إنّ الشوارع مغسولة بالمطر، إلى أين أدخل؟ إنّ مقاهي المدينة مسكونة بالضجر، إلى أين أبحر وحدي وأنتِ البحار وأنتِ القلوع وأنتِ السفر.
  • إلى الإنسانة التي أحببتّهُا حبّاً لا يوصف، إلى من تربّعت في قلبي، وجعلت حبَّها وساماً على صدري، إلى من يعيش ليلي ونهاري، إلى أميرتي و فتاة أحلامي، إلى من نقَشتها الأقدار في قلبي، وحفرت اسمَهُا في عقلي وعروقي، إلى التي تهواها الرّوح والجسد، وإليها تركُن الآهات والوِئام، إلى من قضيت معهُا أسعد لحظات حياتي، إليكِ يا من تغار منها الشّمس، والقمر، وكلّ البشر، إليكِ يا أغلى من عمري أهديكِ قلبي، وحُبّي، وعمري، لقد أصبحتِ كلَّ شيءٍ في حياتي، أنت دمعتي، وبسمة حياتي، أنتِ نبض قلبي، وأحلامي، وآمالي، أنتِ حبّيبتي الأوّلى، والأخيرة.
  • تلبسني حريراً على ملمس الرّوح، وألبسك عوسجاً على فروة أحزاني، نسيماً اختال في معابرك، وجمراً تنصّب في مجرى شرياني، أعوذ بك من صمت قافلتي؛ فتزج بي فيك، وتغدو سجّاني، وكلما رمقتك بعضاً يُرمّم بعضي؛ أمعنت في شدخ الصدوع بوجداني، إليكَ أمشي فوق الجمر حافيةً، وأقدامكَ فوق الحرير وتأباني، فإلى متى أظلّني داكنة بغيبتك، وأنت مُزهر دوماً بنسياني؟ وإلى متى تظلّ عليّ بلون واحد، وأنت تختال بوفرة ألواني؟ وكلما شجَّ لي شوق، وأدماني؛ أصرخ كالبلهاءِ ما أغباني!.
  • حبيبتي، إنّ حروفي وكلماتي وعدتني أن تجعلك تلتمسيها وأمنّتُها لكل عائدٍ إلى بلادي أن يوصلها لأحضانك، فهل وصلتكِ أيٌّ من رسائلي لك؟ حبيبتي، إن قلتِ نعم فقد عرفتِ مكنونها، وإن قلتِ لا فعلّي أبوح بسرّها خوفاً أن تغدر بي الدّنيا ولا تصلك إحداها، وخوفاً على أنفاسي وروحي من مفارقة مضمون رسائلها.
  • هي ليست حبّي الأول، إنّها الأخير، إنّها الحب الذي يأتي بعد أن يتآكل القلب فيُرمّمه ويعيده فتيّاً، كل النساء قبلها كُنَّ لا شيء، فالحب معها مفهومٌ آخر، ليس كحُبّي الأول مُشتعلاً، مليئاً بالرّغبة، فشيءٌ ما فيه يجعلك تشعر بالأمان والامتنان دوماً، على عكس ذلك الحبّ الذي تحاول جاهداً أن تسترق لحظاتٍ منه تجمعك مع عشيقتك على عتبات حياة قاسية، باحثاً عن باب يُفتح ليتلقّفكما سويّة في ظلام عشق، مآله دوماً إلى الانفصال.

كانت هذه أجمل رسائل حب يمكنك أن ترسلها لمن تحب، اخترنا الأروع فيها من أجلك.

بواسطة: Asmaa Majeed

مقالات ذات صلة

اضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *