الرجل الكتوم صعب أن يبيح بحبه؟ فكيف تكتشفي مشاعره؟
الوقوع في حب رجل كتوم ليس بالأمر السهل، لأنه يحتاج إلى تفهم خاص لطريقة التعامل معه، أما علامات الحب عند الرجل الكتوم فهي متعددة، ومن الممكن أن تكون هذه العلامات دليلاً على وقوعه في الحب، أما تفهم الرجل الكتوم فهو مهم للغاية، وذلك لأن هذا الرجل من الممكن أن يعطي انطباعاً عن نفسه بأنه غير مهتم بك على الإطلاق، أو أنه رجل جامد المشاعر ولا يمتلك أي من الأحاسيس الرومانسية.
لذلك من المهم عند التعامل مع الرجل الكتوم تقصي أفعاله بتوري حتى تستطيعي تفهم كل إشاراته وحركاته، وفي المقال التالي سوف نوضح لك مجموعة من أهم علامات الحب التي سوف توضح مشاعر الرجل الكتوم.
ما هي أهم علامات الحب عند الرجل الكتوم؟
الرجل الكتوم يرسل العديد من الإشارات التي من شأنها إرسال رسائل حبه لك، وتعتبر التغيرات التي تطرأ على شخصيته الحقيقة من أهم هذه الإشارات، لذا دعينا نساعدك ونقدم لك مجموعة الإشارات التي سوف تلاحظيها في الرجل الكتوم عند الوقوع في الحب:-
الاهتمام بمشاركة أدق التفاصيل
الرجل الكتوم لا يستطيع أن يقول للمرأة التي يحبها أنه يحبها، لكنه من الممكن أن يعبر عن ذلك عن طريق العديد من التفاصيل، ومنها أنه يرغب في أن تشاركه هذه المرأة تفاصيل حياته بشكل كبير، وخصوصاً أدق التفاصيل، فهو يريدها أن تشاركه اختياراته و أوقات فراغه، فهو يحب أن تكون موجودة في كل وقت وفي كل تفصيلة صغيرة معه.
مقالات مشابهة
وجود مجموعة من التغيرات على شخصيته
الرجل الكتوم لا يتحدث كثيراً لكنه معك سوف يكون شخصية مختلفة تماماً، سوف تلاحظي أنه بدأ يتحدث كثيراً وأنه بدأ في مشاركتك العديد من الأمور الخاصة به والتحدث فيها، من الممكن أن يكون جريئاً في التعبير عن نفسه وهذا على عكس شخصيته الأساسية الخجولة والمنطوية.
مشاركة حكايات ماضيه معك
الرجل الكتوم لا يفضل في كثير من الأحوال الحديث عن أموره الشخصية المهمة، مثل الحديث عن ماضيه أو عن الاشياء الخاصة جداً، لكن محاولته دائماً مشاركتك في تفاصيل حياته السابقة أو أموره الشخصية وماضيه تعتبر من أهم علامات حبه لك.
التصرف بعفوية معك
الرجل الكتوم بشكل عام يتصرف بترقب كامل ويحافظ على تصرفاته مع جميع من حوله، لكن إذا وقع في حبك فإنه سوف يكون في منتهى العفوية معك، سوف يكسر قيوده ويشعر بالانطلاق في الحديث في العديد من المواضيع المختلفة، وسوف يكشف لك عن العديد من الجوانب الطفولية داخله بكل عفوية وبدون أي قيود.
بواسطة: Asmaa Majeed
اضف تعليق