5 فروق بين التلفاز والمذياع

في عام 1925 تم إختراع التلفاز، ليصبح منافساً كبيراً للمذياع، فيتميز عنه بالصورة ولا يقتصر على الموجات الصوتية مثل الراديو.

يتميز التلفاز عن المذياع بأنه يعتمد على الصورة، فيما يعتمد المذياع على الصوت، وبالتالي وصول المعلومة بشكل أوضح وأسرع.
لا تتطلب الدعاية على الإذاعة تكاليف باهظة مثل التلفاز، ولكن يتميز التلفاز بأن وسائل الدعاية فيه أكثر تأثيراً من المذياع.
جمهور التلفاز أكبر بكثير من جمهور المذياع، كما أن الخيارات في التلفاز أكثر بكثير من الخيارات في المحطات الإذاعية.
يتميز المذياع بإمكانية الإستماع إليه في أي مكان، في السيارة أثناء السواقة، ومن خلال أي جهاز ذكي، ولكن التلفاز يتطلب الإمكانيات الخاصة به لمشاهدته، أو يتطلب الإنترنت إذا شاهدته عبر الهاتف الذكي.
يتسم المذياع بحجمه الصغير فيمكن حمله في أي مكان، عكس التلفاز الذي لا يمكن حمله ويبقى في مكانه ثابتاً.

التلفاز من الأشياء التي تساهم في تعلم الكثير من السلوكيات الخاطئة مثل العنف والجرائم والمخدرات والزنا وغيرها.
التلفاز يساهم في ضياع الوقت وإهداره من خلال الجلوس لأوقات طويلة أمامه.
يساعد بعض الأشخاص في حشد الآراء لصالحهم في التلفاز وبالتالي تكوين آراء خاطئة في بعض القضايا.
عرض الكثير من المشاهد التي تخدش الحياء وتفسد الأخلاق.

سهولة الإستماع إليه للتسلية في أي وقت وفي كل مكان، حيث يسهل حمله بسبب خفة وزنه.
إمكانية إستخدامه حتى أثناء إنقطاع الكهرباء.
يزيد من الإبداع لدى الإنسان نتيجة إثراء الخيال لديه.
يعتمد عليه من لا يستطيع القراءة في التلفاز، أي الأشخاص الأميين.
خلال الإستماع إلى الراديو، يمكن أن يقوم الأشخاص بأنشطة مختلفة.
يمكن معرفة أحدث الموضوعات والأخبار أسرع من التلفاز لأنه لا يحتاج إلى مونتاج للصور وتوثيق مرئي يهدر الوقت.
الإعلان في المذياع أقل ثمناً ولا يحتاج لمجهودات كبيرة.

يعتمد على الصوت فقط ويفتقر الصورة.
عدم وجود تنوع ومحطات إذاعية كثيرة مثل التلفاز.
ضعف قيمة المواقف لأنها تعتمد على الصوت فقط.
يعتمد المذياع على لغة بسيطة حتى يسهل فهمها للكثيرين، وبالتالي عدم تنوع لغات الحديث مثل التلفاز.