العاصمة الأموية وابرز حكامها واشهر تعاليمها

عاصمة الدولة الأموية هي
العاصمة الأموية وحكامها
ابرز ما اشتهرت به العاصمة الاموية

عاصمة الدولة الأموية هي

عاصمة الدولة الأموية هي مدينة دمشق، حيث اتخذها الأمويون عاصمة لهم بعد تولي معاوية بن أبي سفيان الحكم عام 41 هـ. وظلت دمشق عاصمة للدولة الأموية حتى عام 132 هـ، عندما انتقلت العاصمة إلى بغداد بعد سقوط الدولة الأموية على يد العباسيين.

وإضافةً إلى دمشق، اتخذ الأمويون مدينة حران عاصمةً مؤقتةً لفترة قصيرة، وذلك من عام 125 هـ إلى عام 129 هـ، وذلك خلال فترة الاضطرابات التي سبقت سقوط الدولة الأموية.

العاصمة الأموية وحكامها

العاصمة الأموية:

دمشق: كانت عاصمة الدولة الأموية منذ تأسيسها عام 41 هـ حتى سقوطها عام 132 هـ.
حران: اتخذها الأمويون عاصمةً مؤقتةً لفترة قصيرة من عام 125 هـ إلى عام 129 هـ.

حكام الدولة الأموية:

معاوية بن أبي سفيان: مؤسس الدولة الأموية، حكم من عام 41 هـ إلى عام 60 هـ.
يزيد بن معاوية: حكم من عام 60 هـ إلى عام 64 هـ.
معاوية بن يزيد: حكم من عام 64 هـ إلى عام 68 هـ.
مروان بن الحكم: حكم من عام 68 هـ إلى عام 74 هـ.
عبد الملك بن مروان: حكم من عام 74 هـ إلى عام 86 هـ.
الوليد بن عبد الملك: حكم من عام 86 هـ إلى عام 96 هـ.
سليمان بن عبد الملك: حكم من عام 96 هـ إلى عام 99 هـ.
عمر بن عبد العزيز: حكم من عام 99 هـ إلى عام 101 هـ.
يزيد بن عبد الملك: حكم من عام 101 هـ إلى عام 105 هـ.
هشام بن عبد الملك: حكم من عام 105 هـ إلى عام 125 هـ.
الوليد بن يزيد: حكم من عام 125 هـ إلى عام 126 هـ.
يزيد بن الوليد: حكم من عام 126 هـ إلى عام 127 هـ.
إبراهيم بن الوليد: حكم من عام 127 هـ إلى عام 132 هـ.
مروان بن محمد: آخر خلفاء الدولة الأموية، حكم من عام 132 هـ إلى عام 132 هـ.

ملاحظة:

هذه القائمة تشمل فقط الخلفاء الأمويين الذين حكموا من دمشق.
هناك بعض الخلفاء الأمويين الذين حكموا من الأندلس بعد سقوط الدولة الأموية في الشرق.
يمكن العثور على المزيد من المعلومات حول حكام الدولة الأموية على الإنترنت أو في الكتب.

ابرز ما اشتهرت به العاصمة الاموية

اشتهرت العاصمة الأموية، دمشق، بالعديد من الأمور خلال فترة حكم الأمويين، ومن أهمها:

1. مركز ثقافي وعلمي:

كانت دمشق مركزاً ثقافياً وعلمياً هاماً في العالم الإسلامي خلال العصر الأموي.
ضمت المدينة العديد من العلماء والفلاسفة والشعراء من جميع أنحاء العالم الإسلامي.
تميزت دمشق بوجود العديد من المدارس والجامعات التي ساهمت في نشر العلم والمعرفة.
من أشهر العلماء الذين عاشوا في دمشق خلال العصر الأموي:

ابن سينا: طبيب وفيلسوف وعالم.
ابن خلدون: مؤرخ ومؤسس علم الاجتماع.
الجاثليق: عالم لاهوت مسيحي.

2. مركز تجاري:

كانت دمشق مركزاً تجارياً هاماً على طريق الحرير.
ضمت المدينة العديد من الأسواق والبازارات التي كانت تباع فيها مختلف أنواع السلع من جميع أنحاء العالم.
ساهم موقع دمشق على طريق الحرير في ازدهارها التجاري.

3. مركز ديني:

كانت دمشق مركزاً دينياً هاماً للمسلمين.
ضمت المدينة العديد من المساجد والجوامع، أشهرها مسجد بني أمية الكبير.
كانت دمشق قبلة للمسلمين من جميع أنحاء العالم الإسلامي.

4. مركز حضاري:

تميزت دمشق بوجود العديد من القصور والحدائق والآثار الرومانية القديمة.
ساهمت هذه المعالم الحضارية في جعل دمشق مدينة عالمية تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم.

5. عاصمة الدولة الأموية:

كانت دمشق عاصمة الدولة الأموية منذ تأسيسها عام 41 هـ حتى سقوطها عام 132 هـ.
لعبت دمشق دورًا هاماً في نشر الإسلام واللغة العربية والثقافة العربية في جميع أنحاء العالم الإسلامي.

ملاحظة: